حزب الحفظ
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم احْفَظْنَا مِنْ جَميِعِ أَعْدَائِنَا مِنْ بَيْنِ أَيْدِينَا وَمِنْ خَلْفِنَا وَعَنْ أَيْمَانِنَا وَعن شَمَائِلِنَا أَبَدًا مَا أَبْقَيْتَنَا وَاحْفَظْ دِينَنَا بِمَا حَفِظْتَ بِهِ كِتَابَكَ الْعَزِيزَ الَّذِى لاَ يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَلاَ مِنْ خَلْفِهِ تَنزِيلٌ مِّنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ .
اللَّهُمَّ احْفَظْنَا مِنْ جَميِعِ أَعْدَائِنَا مِنْ بَيْنِ أَيْدِينَا وَمِنْ خَلْفِنَا وَعَنْ أَيْمَانِنَا وَعن شَمَائِلِنَا أَبَدًا مَا أَبْقَيْتَنَا وَاحْفَظْ دِينَنَا بِمَا حَفِظْتَ بِهِ الذِّكْرَ حَيْثُ قُلْتَ " إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ."
اللَّهُمَّ احْفَظْنَا مِنْ جَميِعِ أَعْدَائِنَا مِنْ بَيْنِ أَيْدِينَا وَمِنْ خَلْفِنَا وَعَنْ أَيْمَانِنَا وَعن شَمَائِلِنَا أَبَدًا مَا أَبْقَيْتَنَا وَاحْفَظْ دِينَنَا بِمَا حَفِظْتَ بِهِ السَّمَاءَ حَيْثُ قُلْتَ "وَحِفْظًاً مِّن كُلِّ شَيْطَانٍ مَّارِدٍ ."
اللهم احْفَظْنَا مِنْ جَميِعِ أَعْدَائِنَا مِنْ بَيْنِ أَيْدِينَا وَمِنْ خَلْفِنَا وَعَنْ أَيْمَانِنَا وَعن شَمَائِلِنَا أَبَدًا مَا أَبْقَيْتَنَا وَاحْفَظْ دِينَنَا بِمَا حَفِظْتَ بِهِ عَبْدَكَ الَّذِى فَهَّمْتَهُ وَسَخَّرْتَ لَهُ الشَّيَاطِينَ ثُمَّ قُلْتَ "وَكُنَّا لَهُمْ حَافِظِينَ ."
اللهم احْفَظْنَا مِنْ جَميِعِ أَعْدَائِنَا مِنْ بَيْنِ أَيْدِينَا وَمِنْ خَلْفِنَا وَعَنْ أَيْمَانِنَا وَعن شَمَائِلِنَا أَبَدًا مَا أَبْقَيْتَنَا وَاحْفَظْ دِينَنَا بِمَا حَفِظْتَ بِهِ السَّقْفَ الْمَحْفُوظَ حَيْثُ قُلْتَ " وَجَعَلْنَا السَّمَاء سَقْفًا مَّحْفُوظًا ."
اللهم احْفَظْنَا مِنْ جَميِعِ أَعْدَائِنَا مِنْ بَيْنِ أَيْدِينَا وَمِنْ خَلْفِنَا وَعَنْ أَيْمَانِنَا وَعن شَمَائِلِنَا أَبَدًا مَا أَبْقَيْتَنَا وَاحْفَظْ دِينَنَا بِمَا حَفِظْتَ بِهِ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ" وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ" .
اللَّهُمَّ احْفَظْنَا مِنْ جَميِعِ أَعْدَائِنَا مِنْ بَيْنِ أَيْدِينَا وَمِنْ خَلْفِنَا وَعَنْ أَيْمَانِنَا وَعن شَمَائِلِنَا أَبَدًا مَا أَبْقَيْتَنَا وَاحْفَظْ دِينَنَا بِمَا حَفِظْتَ بِهِ عِبَادَكَ المَحْفُوظِينَ الَّذِينَ قُلْتَ" وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ وَيُرْسِلُ عَلَيْكُم حَفَظَةً" .
اللَّهُمَّ احْفَظْنَا مِنْ جَميِعِ أَعْدَائِنَا مِنْ بَيْنِ أَيْدِينَا وَمِنْ خَلْفِنَا وَعَنْ أَيْمَانِنَا وَعن شَمَائِلِنَا أَبَدًا مَا أَبْقَيْتَنَا وَاحْفَظْ دِينَنَا بِمَا حَفِظْتَ بِهِ السَّمَاءَ حَيْثُ قُلْتَ" وَزَيَّنَّا السَّمَاء الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ ."
اللَّهُمَّ احْفَظْنَا مِنْ جَميِعِ أَعْدَائِنَا مِنْ بَيْنِ أَيْدِينَا وَمِنْ خَلْفِنَا وَعَنْ أَيْمَانِنَا وَعن شَمَائِلِنَا أَبَدًا مَا أَبْقَيْتَنَا وَاحْفَظْ دِينَنَا بِمَا حَفِظْتَ بِهِ اللَّوْحَ الْمَحْفُوظَ حَيْثُ قُلْتَ" بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَّجِيدٌ فِي لَوْحٍ مَّحْفُوظٍ" .
اللَّهُمَّ احْفَظْنَا مِنْ جَميِعِ أَعْدَائِنَا مِنْ بَيْنِ أَيْدِينَا وَمِنْ خَلْفِنَا وَعَنْ أَيْمَانِنَا وَعن شَمَائِلِنَا أَبَدًا مَا أَبْقَيْتَنَا وَاحْفَظْ دِينَنَا بِمَا حَفِظْتَ بِهِ عِبَادَكَ حيثُ قُلْتَ" لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِّن بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللهِ ."
اللهم أَسْتَحْفِظُكَ بِمَا يَسْتَحْفِظُكَ بِهِ عَبْدُكَ وَابْنُ عَبْدِكَ وَنَبْيُّكَ يَعْقُوبُ حَيْثُ قَالَ" فَاللّهُ خَيْرٌ حَافِظًاً وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِين"
اللَّهُمَّ قِنَا سَيِّئَاتِ مَا يَمْكْرُونَ بِنَا أَبَدًا مَا أَبْقَيْتَنَا وَاحْفَظ دِينَنَا بِمَا حَفِظْتَ بِهِ عَبْدَكَ الذِى قَالَ" وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالعِبَادِ ."
اللَّهُمَّ احْرُسْنَا بِعَيْنِكَ وَاحْفَظْنَا بِحِفْظِكَ اللَّهُمَّ احْفَظْنَا بِحِيَاطَتِكَ اللَّهُمَّ احْفَظْنَا بِجَمِيلِ رِعَايَتِكَ اللَّهُمَّ احْفَظْنَا بِحُسْنِ كَلاَءَتِكَ أَيُّهَا الْمُرِيدُ بِنَا سُوءً أَيُّهَا الْمُحِيقُ بِنَا شَرًّا أَيُّهَا المُكَائِدُ بِنَا إِسَاءَةً إِنِّي أَعُوذُ بِالرَّحْمَن مِنكَ إِن كُنتَ تَقِيًّا، إِنِّي عُذْتُ بِرَبِّي وَرَبِّكُمْ أَن تَرْجُمُونِ اخْسَؤُوا فِيهَا وَلاَ تُكَلِّمُونِ، أَخَذْتُ أَسْمَاعَكُمْ وَأَبْصَارَكُمْ بِسَمْعِ اللهِ وَبَصَرِهِ وَأَخَذْتُ قُوَّتَكُمْ بِقُوَّةِ اللهِ تَعَالَى بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ، اسْتَتَرْتُ مِنْكُمْ بِسِرِّ النّبُوَّةِ وَالأَمَانِ الَّذِى كَانَتْ الأَنبِيَاءُ يَسْتَتِرُونَ بِهِ مِنْ سَطَوَاتِ الفَرَاعِنَةِ فَسَتَرَهُمْ اللهُ بِسَتْرِهِ، جِبْرَائِيلُ عَنْ أَيْمَانِنَا وَمِيكَائِيلُ عَنْ شَمَائِلِنَا وَسيِّدُنا مُحَمَّدٌ- صلَّى اللهُ عليه وآلِهِ وسلَّمَ- أَمَامَنَا، وَاللهُ العَظِيمُ مُظِلٌّ عَلَيْنَا، يَحْجِزُ عَنَّا شَرَّكُمْ، وَيَمْنَعُنَا مِنْكُمْ، عِلْمُ اللَّهِ مُحِيطٌ بِنَا وَبِكُمْ، وَعَيْنُ اللهِ تَرْعَانَا وَتَرْعَاكُمْ.
اللَّهُمَّ مَنْ أَرَادَ بِنَا مَكْرًا أَوْ غِشًّا أَوْ مَسًّا، مِنْ جِنٍّ وَإِنْسٍ، فَإِنَّا نَسْأَلُكَ أَنْ تُخْرِجَ ذِلِكَ مِنْ صُدُورِهِمْ، وَتَخْتِمَ عَلَى قَلْبِهِ، وَتَضْرِبَ عَلَى أُذُنِهِ، وَتَسُدَّ بَصَرَهُ، وَتُفْحِمَ لِسَانَهُ، وَتَشُدَّ يَدَهُ، وَتَغُلَّ رِجْلَهُ، وَتُمِيتَهُ بِغَضَبِهِ، وَتَرُدَّ كَيْدَهُ فِى نَحْرِهِ، وَأَنْ يُحِيطَ ذَلِكَ السُّوءُ بِهِ، ويَحِيقَ ذلك المَكْرُ به، كَإِحِاطَةِ القَلاَئِدِ عَلَى تَرَائِبِ الوَلاَئِدِ، وَكَرُسُوخِ السِّجِّيلِ عَلَى هَامَةِ أَصْحابِ الفِيلِ، يَا خَيْرَ النَّاصِرِينَ، وَيَا أَكْرَمَ القَادِرِينَ، وَيَا خَيْرَ مَنْ دُعِي، وَيَا أَفْضَلَ مَنْ أَجَابَ، وَيَا أَبْذَلَ مَنْ سُئِلَ، وَيَا أَجْوَدَ مَنْ أَعْطَى، وَيَا خَيْرَ مَنْ تَجَاوَزَ، وَيَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ رَمَيْتُ كُلَّ مَنْ يُرِيدُ بِنَا سُوءً بِـ حَسْبِىَ اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ، رَمَيْتُ كُلَّ مَنْ يُرِيدُ بِنَا سُوءً بِـ"كهيعص"، رَمَيْتُ كُلَّ مَنْ يُرِيدُ بِنَا سُوءً بِـ "حمِ عسق" رَمَيْتُ كُلَّ مَنْ يُرِيدُ بِنَا سُوءً بِالتَّوَكُّلِ عَلَى الحيِّ الَّذِى لاَ يَمُوتُ وَكَفَى بِاللهِ وَكِيلاً وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ، رَمَيْتُ كُلَّ مَنْ يُرِيدُ بِنَا سُوءً بِمَحَارِيزِ السَّبْعِ المَثَانِي وَالقُرْآنِ العَظِيمِ" إِنْ أَرَادَنِيَ اللهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ قُلْ حَسْبِيَ اللهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ المُتَوَكِّلُونَ".
حَسْبِيَ اللهُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ رَبُّ العَرْشِ الْعَظِيمِ. وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا محمدٍ وَآلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ. آمِين، بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.
.
Tags:
أحزاب الإمام الشاذلي