الاستغفار والتوبة

1- من الاستغفار والتوبة

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (والله إني لأستغفر الله وأتوب إليه في اليوم أكثر من سبعين مرة)
----
البخاري مع الفتح، ١١/ ١٠١، برقم ٦٣٠٧.

2- من الاستغفار والتوبة

وقال صلى الله عليه وسلم: (يا أيها الناس توبوا إلى الله فإني أتوب في اليوم إليه مائة مرة)
----
مسلم، ٤/ ٢٠٧٦، برقم ٢٧٠٢. 

3- من الاستغفار والتوبة

وقال صلى الله عليه وسلم: (من قال أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه، غفر الله له وإن كان فر من الزحف)
----
أبو داود، ٢/ ٨٥، برقم ١٥١٧، والترمذي، ٥/ ٥٦٩، برقم ٣٥٧٧، والحاكم وصححه ووافقه الذهبي، ١/٥١١، وصححه الألباني، انظر: صحيح الترمذي، ٣/١٨٢، وجامع الأصول لأحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم، ٤/٣٨٩-٣٩٠ بتحقيق الأرناؤوط.

4- من الاستغفار والتوبة

وقال صلى الله عليه وسلم: (أقرب ما يكون الرب من العبد في جوف الليل الآخر فإن استطعت أن تكون ممن يذكر الله في تلك الساعة فكن)
----
الترمذي، برقم ٣٥٧٩، والنسائي، ١/ ٢٧٩، برقم ٥٧٢، والحاكم، ١/ ٣٠٩، وانظر: صحيح الترمذي، ٣/١٨٣، وجامع الأصول بتحقيق الأرناؤوط، ٤/١٤٤ .

5- من الاستغفار والتوبة

وقال صلى الله عليه وسلم: (أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد فأكثروا الدعاء)
----
مسلم، ١/٣٥٠، برقم ٤٨٢.

6- من الاستغفار والتوبة

وقال صلى الله عليه وسلم: (إنه ليغان على قلبي وإني لأستغفر الله في اليوم مائة مرة)
----
أخرجه مسلم، ٤/ ٢٠٧٥، برقم ٢٧٠٢، قال ابن الأثير: ((ليُغان على قلبي))، أي ليُغطَّى ويُغشى، والمراد به: السهو؛ لأنه كان صلى الله عليه وسلم لا يزال في مزيد من الذكر والقربة ودوام المراقبة، فإذا سها عن شيء منها في بعض الأوقات، أو نسي، عَدّهُ ذَنباً على نفسه، ففزع إلى الاستغفار. انظر: جامع الأصول، ٤/٣٨٦ .

إرسال تعليق

أحدث أقدم